أبي كان مريضًا وعلى فراش الموت، وطلبني لرؤيته، ولكني لم أكن أُحِس بقرب موته، فتكاسلت عن الذهاب إليه، حتى توفاه الله عز وجل، وبعد ذلك ندمت أشد الندم، وحزنت أشد الحزن على أني لم أذهب إليه رحمه الله قبل موته..