رأى الشيخ العلامة يوسف القرضاوي أن أزمة المسلمين الأولى في هذه الأيام هي أزمة فكر.
وقال رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين على صفحته على موقع تويتر:
إن أزمة المسلمين الأولى في هذه الأيام هي أزمة فكر، وهي في رأيي تسبق أزمة الضمير، والفكر دائما هو الذي يحدد التصور ثم تأتي الحركة بعد ذلك!
وفي تغريدة أخرى لفت فضيلته إلى أن الأديان السابقة على الإسلام لم تفسد بسبب الجهل بحقائقها، بقدر ما فسدت من علماء السوء المتاجرين بها المحرفين لها!
وحول معنى التضامن في المجتمع المسلم، أرشد إلى أن كل ذي قوة يبذل مما عنده حسب وسعه ولا يكلف الله نفسا إلا ما آتاها، المؤمنين يسعى بذمتهم أدناهم، وهم يد على من سواهم.