إذا كان عرض ما جاء عن السلف على الكتاب والسنة واجبًا، فعرض ما جاء عن الخلف أوجب. وبهذا نعلم أن تقويم تراثنا، ووزنه بميزان الله ورسوله، فرض علينا، لننتفع بصوابه، ونتوقى خطأه، ونأخذ بخير ما فيه..