يشهد التاريخ بأن أمتنا عندما تستمسك بالإسلام يتبدل حالها فتقوى بعد ضعف وتنتصر بعد هزيمة

 

«لا تزالُ طائفةٌ من أمَّتي على الدِّين ظاهرين لعدوِّهم قاهرين»

 

حينما تُحتل أرضنا وتُداس مقدساتنا وتُهان كرامتنا؛ يصبح الجهاد فرض عين

 

الرد على من يهاجمون المقاومة بدعوى أنها تجلب الدمار والموت

 

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ}

 

الدفاع عن الوطن ليس إرهابًا.. وإنما هو واجبٌ مقدس!

 

إذا نشأ جيل على الإيمان فإنه يتطلع إلى إحدى الحسنيين: إما النصر والسيادة.. وإما الجنة والشهادة!

 

الشهادة في سبيل الله أعلى مرتبة يتمناها المؤمن

 

عُمَير بن الحُمام.. المجاهد الراكض إلى الجنة

 

يجب أن يقف المسلمون جميعًا جبهةً واحدةً في مواجهة هؤلاء الأشرار الذين لا يرقُبون في مؤمنٍ إلاًّ ولا ذمة.

 

نحن نحارب اليهود لأنهم اغتصبوا أرضنا وليس لأنهم يهود.. فكم عاشوا في ظل دولة الإسلام مصونة حقوقهم قبل أن يعتدوا علينا!

 

هؤلاء القتلة السفاحون سيأخذهم الله أخذًا أليمًا شديدًا.. أخْذ عزيزٍ مقتدر {وَمَا هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ}.

الصفحات